رسوم الإدارة: رسوم الإدارة السنوية التي تتقاضاها الشركة التي تدير الصندوق تؤثر بشكل مباشر على عائدات المستثمرين وبالتالي على سعر الوحدة.

الأداء الاستثماري: أداء الأصول الأساسية التي يستثمر فيها الصندوق (مثل الأسهم والسندات) يؤثر بشكل كبير على سعر الوحدة.

أسعار الفائدة: التغيرات في أسعار الفائدة تؤثر على جاذبية السندات وغيرها من الأصول ذات الدخل الثابت التي قد يحتفظ بها الصندوق.

التضخم: يمكن أن يؤثر التضخم على القوة الشرائية للعوائد من الأصول، مما يؤثر على سعر الوحدة.

تقلبات السوق: يمكن أن تؤدي تقلبات السوق العامة إلى تقلبات في سعر وحدة الصندوق، خاصة إذا كان الصندوق يستثمر في أصول متقلبة.

الأحداث الاقتصادية: يمكن أن تؤثر الأحداث الاقتصادية الكبرى (مثل الركود أو النمو الاقتصادي) على الأداء العام للصندوق.

التغيرات التنظيمية: يمكن أن تؤثر التغييرات في اللوائح والقوانين المتعلقة بالصناديق الاستثمارية على هيكل التكلفة أو استراتيجية الاستثمار، مما يؤثر على سعر الوحدة.

معنويات المستثمرين: يمكن أن يؤثر الإقبال العام على الاستثمار في الصناديق الاستثمارية أو النفور منها على الطلب على وحدات الصندوق وبالتالي على سعرها.

صحة الاقتصاد الأوروبي: نظرا لكونه صندوق EUFUND، فإن صحة الاقتصادات الأوروبية الفردية والاقتصاد الأوروبي بشكل عام لها تأثير كبير.

أسعار صرف العملات: إذا كان الصندوق يستثمر في أصول مقومة بعملات مختلفة، فإن التغيرات في أسعار الصرف يمكن أن تؤثر على قيمة تلك الأصول عند تحويلها إلى عملة الصندوق الأساسية.

سياسات البنوك المركزية: يمكن أن تؤثر قرارات البنوك المركزية (مثل البنك المركزي الأوروبي) بشأن أسعار الفائدة والتيسير الكمي على الأسواق المالية وبالتالي على أداء الصندوق.

العرض والطلب: مثل أي أصل آخر، يتأثر سعر وحدة الصندوق بقوى العرض والطلب. إذا كان هناك طلب كبير على الوحدات، سيرتفع السعر، والعكس صحيح.

التطورات الجيوسياسية: يمكن أن تؤثر الأحداث الجيوسياسية (مثل الحروب أو الأزمات السياسية) على الأسواق المالية العالمية وبالتالي على أداء الصندوق.

الإنفاق الاستهلاكي: التغييرات في الإنفاق الاستهلاكي في منطقة اليورو يمكن أن تؤثر على الشركات التي يستثمر فيها الصندوق.

بيانات التوظيف: يمكن أن تؤثر بيانات التوظيف من منطقة اليورو على أسواق الأسهم وتؤثر بالتالي على قيمة الصندوق.