أسعار النفط الخام: تعتمد شركة شل بشكل كبير على أسعار النفط الخام، لذا فإن أي ارتفاع أو انخفاض كبير في هذه الأسعار سيؤثر على ربحية الشركة وسعر سهمها.

الطلب العالمي على الطاقة: يؤثر النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الطاقة بشكل مباشر على مبيعات شل وأرباحها، مما يؤثر بدوره على سعر السهم.

قرارات أوبك+: تلعب قرارات منظمة أوبك وحلفائها بشأن إنتاج النفط دورًا كبيرًا في تحديد أسعار النفط، مما يؤثر على أداء شل المالي وسعر سهمها.

السياسات الحكومية: تؤثر اللوائح البيئية والضرائب والسياسات الأخرى المتعلقة بالطاقة التي تفرضها الحكومات على عمليات شل وتكاليفها، مما ينعكس على سعر السهم.

التكنولوجيا والابتكار: يمكن للتطورات التكنولوجية في مجال استكشاف وإنتاج الطاقة المتجددة أن تؤثر على آفاق شل المستقبلية وقدرتها التنافسية، مما يؤثر على سعر السهم.

الاستقرار الجيوسياسي: يمكن للأحداث الجيوسياسية مثل الحروب والصراعات وعدم الاستقرار السياسي في مناطق إنتاج النفط أن تعطل الإمدادات وترفع الأسعار، مما يؤثر على أداء شل وسعر سهمها.

أسعار الغاز الطبيعي: بالإضافة إلى النفط، تعتبر شل منتجًا رئيسيًا للغاز الطبيعي، لذا فإن تقلبات أسعار الغاز تؤثر على إيرادات الشركة وأرباحها.

أسعار الفائدة والتضخم: يمكن لارتفاع أسعار الفائدة والتضخم أن يؤثر على تكاليف الاقتراض لشركة شل وقدرتها على الاستثمار في مشاريع جديدة، مما يؤثر على سعر السهم.

معنويات المستثمرين: تلعب ثقة المستثمرين والمشاعر العامة تجاه أسهم الطاقة دورًا في تحديد سعر سهم شل، بغض النظر عن الأساسيات.

نتائج الأداء المالي: تؤثر التقارير الفصلية والسنوية التي تصدرها شل حول أرباحها وإيراداتها وتوقعاتها المستقبلية بشكل كبير على سعر السهم.