أداء الشركة المالي: تعكس إيرادات وأرباح HSBC مدى ربحية الشركة وقدرتها على النمو، مما يؤثر بشكل مباشر على ثقة المستثمرين ورغبتهم في شراء أسهمها.

أسعار الفائدة: يمكن لارتفاع أسعار الفائدة أن يجعل الاقتراض أكثر تكلفة، مما يقلل من الإقراض والاستثمار، ويؤثر سلبًا على أرباح البنوك مثل HSBC.

الظروف الاقتصادية العالمية: تؤثر الأوضاع الاقتصادية في الأسواق الرئيسية التي تعمل بها HSBC (مثل آسيا وأوروبا) على أدائها، فالركود أو النمو البطيء يمكن أن يقلل من الطلب على الخدمات المصرفية.

التنظيمات والقوانين: تؤثر التغييرات في اللوائح المصرفية (مثل متطلبات رأس المال) على تكاليف التشغيل والربحية، مما يؤثر على سعر السهم.

الأحداث الجيوسياسية: يمكن للأحداث السياسية والاقتصادية العالمية (مثل الحروب التجارية أو الأزمات السياسية) أن تخلق حالة من عدم اليقين في السوق، مما يؤثر على أسعار الأسهم بشكل عام، بما في ذلك HSBC.

معنويات المستثمرين: تلعب ثقة المستثمرين ونظرتهم المستقبلية دورًا كبيرًا، فالشعور الإيجابي العام في السوق يمكن أن يدفع المستثمرين إلى شراء المزيد من الأسهم، مما يزيد من سعرها.

أخبار الشركة وسمعتها: يمكن للأخبار المتعلقة بـ HSBC (مثل عمليات الاندماج والاستحواذ، أو الفضائح، أو التغييرات الإدارية) أن تؤثر على تصور المستثمرين للشركة، مما يؤثر على سعر السهم.

تقييمات المحللين: غالبًا ما يقدم المحللون الماليون توصيات بشأن أسهم HSBC، وقد تؤثر هذه التقييمات (مثل "شراء" أو "بيع") على قرارات المستثمرين وبالتالي على سعر السهم.

قوة الدولار الأمريكي: نظرًا لأن HSBC شركة عالمية، فإن سعر سهمها يمكن أن يتأثر بقوة الدولار الأمريكي، حيث يمكن أن يؤثر ذلك على أرباحها عند تحويلها إلى الدولار.

المنافسة: يمكن لظهور منافسين جدد أو تغييرات في حصة السوق بين البنوك الكبرى أن تؤثر على قدرة HSBC على الحفاظ على ربحيتها ونموها.