الأداء المالي: تؤثر إيرادات الشركة وأرباحها وهوامشها الربحية بشكل كبير على سعر السهم. النمو القوي والربحية يجذبان المستثمرين، مما يدفع السعر إلى الأعلى.

ظروف السوق: يمكن أن تؤثر الاتجاهات الاقتصادية الأوسع، مثل أسعار الفائدة والتضخم والنمو الاقتصادي، على معنويات المستثمرين وبالتالي على أسعار الأسهم.

معنويات المستثمرين: يمكن للأخبار والمشاعر العامة والتغطية الإعلامية أن تخلق إقبالًا على الشراء أو البيع، مما يؤثر على سعر السهم على المدى القصير.

اتجاهات الصناعة: يمكن أن يؤثر أداء القطاع الذي تعمل فيه الشركة، والتقنيات الجديدة، والتغييرات التنظيمية على توقعات المستثمرين لسعر السهم.

الأحداث الخاصة بالشركة: يمكن للإعلانات عن المنتجات الجديدة، وعمليات الدمج والاستحواذ، وتغييرات الإدارة أن تحرك سعر السهم.

أخبار المنافسين: يمكن لأداء الشركات المنافسة وقراراتها أن تؤثر على كيفية إدراك المستثمرين لقيمة الشركة.

التوزيعات والأرباح: يمكن أن تؤثر سياسات توزيع الأرباح وإعلانات إعادة شراء الأسهم على جاذبية السهم للمستثمرين.

التنظيم الحكومي: يمكن للقوانين واللوائح الجديدة أن تؤثر على الصناعة التي تعمل فيها الشركة وتؤثر على سعر السهم.

الأحداث الجيوسياسية: يمكن للأحداث العالمية، مثل الحروب أو الأزمات السياسية، أن تؤدي إلى عدم اليقين في السوق وتؤثر على أسعار الأسهم.

تقارير المحللين: يمكن لتوصيات المحللين وترقياتهم وتخفيضاتهم أن تؤثر على معنويات المستثمرين وتدفع سعر السهم.