العرض والطلب: زيادة الطلب مع بقاء العرض ثابتًا يؤدي إلى ارتفاع الأسعار، بينما زيادة العرض مع بقاء الطلب ثابتًا يؤدي إلى انخفاض الأسعار.

الأداء المالي للشركة: الإيرادات والأرباح والنمو والميزانية العمومية القوية تجذب المستثمرين، مما يؤدي إلى ارتفاع سعر السهم.

الأخبار والأحداث: الأخبار الإيجابية (مثل المنتجات الجديدة أو الشراكات) يمكن أن تزيد من سعر السهم، في حين أن الأخبار السلبية (مثل الدعاوى القضائية أو خسائر الأرباح) يمكن أن تخفضه.

معنويات السوق: التفاؤل العام في السوق (سوق صاعد) يميل إلى رفع أسعار معظم الأسهم، في حين أن التشاؤم (سوق هابط) يميل إلى خفضها.

أسعار الفائدة: ارتفاع أسعار الفائدة يمكن أن يجعل الاستثمار في الأسهم أقل جاذبية مقارنة بالسندات، مما قد يؤدي إلى انخفاض أسعار الأسهم.

التضخم: يمكن أن يؤدي ارتفاع التضخم إلى تآكل أرباح الشركات، مما قد يؤدي إلى انخفاض أسعار الأسهم.

أسعار الصرف: يمكن أن تؤثر التغيرات في أسعار الصرف على الشركات التي لديها عمليات دولية، مما قد يؤثر على أسعار أسهمها.

السياسات الحكومية: يمكن أن تؤثر التغييرات في الضرائب أو اللوائح على أرباح الشركات، مما قد يؤثر على أسعار الأسهم.

المنافسة: زيادة المنافسة يمكن أن تضغط على أرباح الشركات، مما قد يؤدي إلى انخفاض أسعار الأسهم.

اتجاهات الصناعة: النمو في صناعة الشركة يمكن أن يجذب المستثمرين، مما يؤدي إلى ارتفاع سعر السهم.

التقييم: إذا كان السهم مقومًا بأقل من قيمته الحقيقية، فقد يجذب المستثمرين، مما يؤدي إلى ارتفاع السعر. إذا كان مبالغًا في تقييمه، فقد ينخفض السعر.

توصيات المحللين: يمكن أن تؤثر التوصيات الإيجابية من المحللين على سعر السهم بشكل إيجابي، بينما التوصيات السلبية يمكن أن تخفضه.