أداء الأصول الأساسية: يرتبط سعر الصندوق بشكل مباشر بأداء الاستثمارات التي يحتفظ بها، مثل الأسهم والسندات أو غيرها من الأوراق المالية. إذا كان أداء هذه الأصول جيدًا، فمن المرجح أن يرتفع سعر الصندوق.

العرض والطلب: يمكن أن يؤثر مستوى الطلب على أسهم الصندوق مقارنة بالعرض المتاح على سعره. قد يؤدي ارتفاع الطلب إلى ارتفاع الأسعار، في حين أن زيادة العرض يمكن أن يخفض الأسعار.

أسعار الفائدة: يمكن أن تؤثر التغيرات في أسعار الفائدة على قيمة بعض الاستثمارات التي يحتفظ بها الصندوق، وخاصة السندات. ارتفاع أسعار الفائدة عادة ما يؤدي إلى انخفاض أسعار السندات، والعكس صحيح.

معنويات المستثمرين: يمكن أن تؤثر المشاعر العامة وثقة المستثمرين في السوق أو في فئة أصول معينة على استعدادهم للاستثمار في الصندوق، مما يؤثر على سعره.

التكاليف والمصروفات: يمكن أن تقلل رسوم إدارة الصندوق ونسب النفقات الأخرى من العائدات الإجمالية وتؤثر على سعر السهم بمرور الوقت.

العوامل الاقتصادية: يمكن أن تؤثر الظروف الاقتصادية الأوسع، مثل التضخم والنمو والبطالة، على أداء الاستثمارات التي يحتفظ بها الصندوق، وبالتالي على سعره.

الأحداث الجيوسياسية: يمكن أن تؤثر الأحداث السياسية العالمية وعدم الاستقرار على الأسواق المالية وتؤثر على أسعار الصناديق الاستثمارية.

سعر صرف العملة: إذا كان الصندوق يستثمر في أصول مقومة بعملات أخرى، فإن التغيرات في أسعار الصرف يمكن أن تؤثر على قيمة هذه الاستثمارات عند تحويلها إلى العملة الأساسية للصندوق.

السياسات الحكومية واللوائح التنظيمية: يمكن للتغيرات في السياسات الحكومية أو اللوائح التنظيمية التي تؤثر على الصناعات أو فئات الأصول التي يستثمر فيها الصندوق أن تؤثر على أدائه وسعره.

أداء القطاع المحدد: إذا كان الصندوق يركز على قطاع معين، فإن أداء هذا القطاع يمكن أن يؤثر بشكل كبير على سعر الصندوق. على سبيل المثال، إذا كان الصندوق يستثمر بشكل أساسي في أسهم التكنولوجيا، فإن أداء قطاع التكنولوجيا سيؤثر على قيمة الصندوق.