[أداء الأصول الأساسية]: يتأثر سعر الصندوق بشكل كبير بأداء الأصول التي يستثمر فيها، سواء كانت أسهم أو سندات أو غيرها. ارتفاع قيمة هذه الأصول يؤدي لارتفاع سعر الصندوق والعكس صحيح.

[العرض والطلب]: يؤثر العرض والطلب على وحدات الصندوق بشكل مباشر على سعره. زيادة الطلب ترفع السعر، بينما زيادة العرض تخفضه.

[رسوم الإدارة والنفقات]: تؤثر رسوم الإدارة والنفقات التشغيلية للصندوق على عوائده الصافية، وبالتالي على سعره. رسوم أعلى تقلل من العائد الصافي وتؤثر سلبًا على السعر.

[أسعار الفائدة]: يمكن أن تؤثر التغيرات في أسعار الفائدة على جاذبية الصندوق، خاصة إذا كان يستثمر في السندات. ارتفاع أسعار الفائدة قد يجعل السندات الجديدة أكثر جاذبية، مما يقلل من الطلب على الصندوق الحالي ويؤثر على سعره.

[الأداء الاقتصادي العام]: يؤثر الوضع الاقتصادي العام، سواء كان نموًا أو ركودًا، على أداء الشركات والأصول المختلفة، وبالتالي على سعر الصندوق. النمو الاقتصادي عادة ما يدعم ارتفاع الأسعار.

[سياسات البنوك المركزية]: تؤثر قرارات البنوك المركزية بشأن السياسة النقدية، مثل أسعار الفائدة والتيسير الكمي، على أسواق المال وبالتالي على أسعار الصناديق.

[التضخم]: يمكن أن يؤثر التضخم على أداء الشركات وأسعار الفائدة، مما يؤثر بدوره على سعر الصندوق. التضخم المرتفع قد يؤدي إلى رفع أسعار الفائدة، مما يؤثر سلبًا على أسعار السندات والصناديق المرتبطة بها.

[التغيرات في العملات]: إذا كان الصندوق يستثمر في أصول مقومة بعملات أجنبية، فإن التغيرات في أسعار صرف العملات تؤثر على قيمة الأصول المقومة بتلك العملات، وبالتالي على سعر الصندوق.

[البيئة التنظيمية]: التغييرات في اللوائح والقوانين المتعلقة بالصناديق الاستثمارية قد تؤثر على تكاليف التشغيل أو القيود المفروضة على الاستثمار، وبالتالي على سعر الصندوق.

[معنويات المستثمرين]: تلعب معنويات المستثمرين وثقتهم في السوق دورًا هامًا في تحديد الطلب على الصندوق، وبالتالي على سعره. معنويات إيجابية تزيد الطلب وترفع السعر، ومعنويات سلبية تخفضه.